کد مطلب:239591 شنبه 1 فروردين 1394 آمار بازدید:119

الاثر العاطفی ، و القاعدة الشعبیة
فنلاحظ : أننا حتی بعد مرور أثنی عشر قرنا علی هذه الواقعة ، لا تملك أنفسنا و نحن نقرأ وقائعها ، من الانفعال و التأثر بها؛ فكیف اذن كانت حال أولئك الذین قدر لهم أن یشهدوا ذلك الموقف العظیم ؟!! .

و غنی عن البیان هنا : أن شأن هذه الواقعة هو شأن واقعة نیشابور ، من حیث دلالتها دلالة قاطعة علی كل ما كان للرضا من عظمة و تقدیر فی نفوس الناس و قلوبهم ، و علی مدی اتساع القاعدة الشعبیة له (ع) ..